الأكثر قراءة هذا الشهر
المقالات الأكثر قراءة
ارشيف مقالات
عطاء ووفاء.. جائزة وطن
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 04/11/2018م
#مقالات #فاضل_العماني إن ثقافة التكريم والتقدير التي تُمارسها الأمم والشعوب المتحضرة تجاه رموزها وشخصياتها الوطنية التي ساهمت في تطور وازدهار بلدانها، تُعدّ لمسة ملهمة ولفتة حانية، بل هي رسالة وفاء وعرفان لكل الأجيال، لاسيما الشابة التي ستتعلم درساً مهماً لن تنساه، وهو أن «العطاء» الذي يُقدمه الرواد الأوائل لهذا الوطن العظيم، ستُقابله دائماً لمسة «وفاء» من قادة هذا الوطن.
الأسرة والعنف
محمد المبارك - شبكة أم الحمام - 04/11/2018م
#مقالات يعرف بعض علماء الاجتماع الأسرة بأنها تلك المؤسسة الاجتماعية التي تنشأ عن اقتران رجل وامرأة بعقد يرمي إلى إنشاء اللبنة التي تساهم في بناء المجتمع.وحتى ينمو ذلك المجتمع بشكله الصالح يجب أن يكون في داخل هذه الأسرة التلاحم والترابط الأسري والمحبة والمودة.

ما قبل العقاب
محمد آل داوود - شبكة أم الحمام - 30/10/2018م
#مقالات أمسكت الطفلة ذات العشرين شهرا كوب الماء لتشرب منه، وبعدما فرغت، وهى تضعه على الأرض مال وانسكب فأغرقت ما تحتها. رمقتها أمها، فانتفضت وهمّت بزجرها لكنها كظمت غيظَها واحتفظت بهدوئها، وبدلا من ضربها عبست في وجه طفلتها لترسل إليها رسالة واضحة برفض ما حدث، و«أن هذا خطأ فلا تفعليه مرة أخرى. »
باختصار شديد «الذوق العام»
أحمد منصور الخرمدي - شبكة أم الحمام - 29/10/2018م
للأسف الشديد ونحن نعيش زمن التطور والنضج الفكري والتواصل المعلوماتي الثقافي والتقني بجميع فئاته وتعدده، ومع حرصنا في تجنب ما قد يسبب الإحراج وجرح مشاعر الآخرين بكلمة واحدة أو بكتابة أو حتى إشارة قد تسبب مضايقة أو أذى كبير لا سمح الله، الا اننا والتأكيد ليس العموم قد تفوته أحيانآ ومن دون قصد مراعاة «الذوق العام» هذه الكلمة العظيمة التي تحمل الصفات الجميلة بقواعد السلوك وادابه الراقية
هل تُسطّح شبكات التواصل المجتمعات؟
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 29/10/2018م
#مقالات #فاضل_العماني يبدو أن كل التقارير والدراسات، تُشير بما لا يدعو للشك بأن المجتمعات، سواء المتقدمة أو النامية، تُعاني وبشكل كبير جداً من طغيان وتغول شبكات التواصل الاجتماعي التي أصبحت تستأثر بنصيب الأسد في فضاء الإنترنت، الأمر الذي يضع هذه المجتمعات تحت رحمة وتأثير هذه الشبكات العنكبوتية التي تُسيّجها من كل الجهات. ما تُحدثه هذه الشبكات التسونامية، لم يكن يخطر على بال أكثر المتفائلين بتطور الحياة، فهي الآن تُسيطر تقريباً على كل مفاصل/ تفاصيل حياتنا.
الحسين .. كبش العدالة الإنسانية
أيمن رجاء النخلي - شبكة أم الحمام - 29/10/2018م
إن حقيقة إنتصار الإمام الحسين (ع) في قضيته هو في أن تتحقق العدالة الإنسانية, ويُرفع الظلم, وتحترم الحقوق. ولكي تتحقق العدالة في الأرض, لابد وأن تنكر البشرية الظلم وجدانياً وعقلياً وتشريعياً, وأن تعمل على تطبيق العدالة. فكانت مظلومية الإمام الحسين هي السراج الوضّاء الذي لا يخمد أبداً لتحقيق العدالة الإنسانية. وإذا شاءت الإنسانية أن تتغير وتحقق العدالة المطلقة فعليها أن تحيي مظلومية الإمام الحسين (ع) وقيمه التي جاهد لأجلها.
النُّخبة وتحمُّل الأذى
إبراهيم الزاكي - شبكة أم الحمام - 29/10/2018م
ربما تكون تجربة التحاور، وإبداء الرأي، والمداخلات، والردود، والتعليقات، والتي تحدث على مواقع الإعلام الإلكتروني، أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مازالت في طور التبلور والنمو، وقد تتم بشكل فج وعنيف وصاخب، كون مجتمعاتنا لم تتعود على هذا النمط من الانفتاح والتحاور الحر، ولم تستوعب مفاهيم الاختلاف والتعدد وتتشربها.
هل نحن بحاجة لسمكة قرش في حياتنا؟
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 21/10/2018م
#مقالات #فاضل_العماني حينما استطاع الصيادون اليابانيون الحكماء أن يجدوا حلاً مبتكراً، لم يكن ليخطر على بال أحد، وذلك لإنقاذ مهنة صيد السمك في اليابان التي تعرضت للكساد والخسارة، بسبب وصول قوارب الصيد للأسواق اليابانية محملة بأطنان من السمك الهزيل وغير الطازج والذي لا يُقبل اليابانيون على شرائه، كل ذلك نتيجة لطول المسافة التي تقطعها تلك القوارب، لذا فقد وضع الصيادون اليابانيون في الأحواض الممتلئة بالأسماك في رحلة العودة الطويلة سمكة قرش في كل حوض،
الصيادون اليابانيون وسمكة القرش
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 14/10/2018م
ُ#مقالات #فاضل_العماني لا يوجد أكثر خطورة من الشعور بالوصول للقمة وتحقيق الهدف، فهو عادة شعور مُخاتل يُفقد صاحبه الحماسة والنشاط والتحدي، تماماً كالإمساك بذروة النجاح والتربع على العرش، يدفع الإنسان إلى تثبيت سرعة الطموح والتطلع والتنافس.
بيت القصيد في تأخر التشييد
عباس رضي الشماسي - شبكة أم الحمام - 12/10/2018م
#مقالات لايخفى على أحد، أهمية ادارة المشاريع في سير المشاريع الانشائية وانجازها في الوقت المحدد من عدمه...ان غياب مفهوم ادارة المشاريع باداوتها المختلفة لدى كثير من الجهات المعنية بادارة المشاريع ؛او من بعض الممتهنين بالاشراف في بعض القطاعات الحكومية والاهلية ،هي أحد الاسباب الرئيسية في تعثر أو تأخر كثير من المشاريع..
إبتسامتُكِ الجميلة... تطفئ عناد طفلك
محمد آل داوود - شبكة أم الحمام - 10/10/2018م
#مقالات العناد يكون في مرحلة عمرية يمر بها الانسان اثناء نشئته ويعتبر سلوك طبيعي بل وضروري لحصول الانسان على استقلاليته والشعور بذاته،، كيف؟؟؟

النخبة ومسؤولية الكلمة
إبراهيم الزاكي - شبكة أم الحمام - 10/10/2018م
أ#مقالات شرنا في المقالة السابقة إلى أن ألفاظ السُباب، وتقاذف الشتائم، هو أمر لا يليق أن يصدر من عامة الناس، فكيف به إذا صدر من أهل النخبة، كالعلماء والدعاة والمفكرين والمثقفين والكتاب؟ فالبعض من هؤلاء لا يتورع في حواراته وأحاديثه وأقاويله عن التلفظ بالألفاظ الجارحة مع من يختلف معهم كي ينتصر لنفسه، أو كي يُلهب قلوب متابعيه ومشجعيه، أو من هم في عداد مريديه، فتراه يسيء إليهم باستخدام مفردات وعبارات وألفاظ غير لائقة، منتهكاً بشكل واضح الآداب الفاضلة، والقيم الحميدة.
الإنسان بين لم ولم
بدر شبيب الشبيب - شبكة أم الحمام - 08/10/2018م
#مقالات #بدر_الشبيب رسالتان قصيرتان جدا كلاهما غاية في بلاغة الإيجاز كتبهما الإمام الحسين عليه السلام في ظرف استثنائي جدا وهو راكب براق الاستشهاد عارجا نحو الأفق الأعلى، حيث يقترب موعد لقاء أسلافه الذين أخذ به الوله إليهم أي مأخذ. (وما أولهني إلى أسلافي اشتياق يعقوب إلى يوسف، وخير لي مصرع أنا لاقيه).
لماذا لا نُعيد للمعلّم هيبته؟
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 07/10/2018م
#مقالات #فاضل_العماني قبل يومين، وتحديداً في الخامس من أكتوبر، احتفل العالم، كل العالم، باليوم العالمي للمعلم، وهو مناسبة عالمية أقرتها منظمة اليونسكو في العام 1995، وذلك لتسليط الضوء على وظيفة التعليم والاهتمام بمكانة المعلم، والتأكيد على دوره الفعّال في تنمية الأمم والشعوب والمجتمعات، إضافة إلى تذليل كل العقبات والتحديات التي تواجه المعلم ليقوم بدوره التنويري والتعليمي والتربوي بشكل يتناسب وقدسية وقيمة ومكانة هذه الوظيفة/ الرسالة الملهمة.
إزدهار وطن
عباس رضي الشماسي - شبكة أم الحمام - 07/10/2018م
#مقالات يأتي اليوم الوطني هذا شاهدآ من صفحات التاريخ المجيد، ليجدد الذكرى بملاحم الوحدة، وبطولات المؤسس الفذ الملك عبدا لعزيز ورجاله الأوفياء الذين صنعوا بملاحمهم وطناً يعتلي قمم المجد ويحتل موقع الصدارة بين دول العصر الحديث..
حين تُعرِّي شبكات التواصل الاجتماعي أخلاق الناس ومعادنهم
إبراهيم الزاكي - شبكة أم الحمام - 07/10/2018م
#مقالات حين تتحول الحوارات المتشنجة إلى حلبات مصارعة يسودها التشاتم والتشاجر بين المتحاورين، وربما تبادل العنف الجسدي، حينها تبتعد هذه الحوارات كل البعد عن منطق الحوار. فبدل التشارك في حوارات معرفية تؤسس لمجتمع المعرفة، الذي تتوفر فيه الأرضية الصالحة لنمو الأفكار، ينجر المتحاورون إلى خلق بيئة عقيمة لا تنتج الأفكار وتُنمِّيها، بل تخلق بيئة تخنق الأفكار وتئدها.
الأحساء: بهجة المكان وروعة الإنسان
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 30/09/2018م
#مقالات #فاضل_العماني #الأحساء كثيرة هي المدن التي قد نسكنها أو نمر بها لبعض الوقت، ولكنها قليلة - بل نادرة - تلك المدن التي تسكننا، والأحساء أيقونة الحضارة ورمز التسامح، تُمارس «الغواية» على زوارها، لتطبع في ذاكرتهم وأرواحهم صورة خالدة لا تُفارقهم مهما طال المدى.
السُباب على مواقع التواصل
إبراهيم الزاكي - شبكة أم الحمام - 28/09/2018م
#مقالات كم هي النصوص والتعاليم الدينية التي تحث على الالتزام بمكارم الأخلاق، وتهذيب النّفس، وتعويدها على التحلي بالأخلاق الفاضلة والحسنة، إلى أن تُصبح من طبيعة النّفس، وجزءاً من سجاياها الطيبة. فحين تصدر من الإنسان أقوال وأفعال محمودة في تعامله مع الناس سيقال عنه أنه صاحب أخلاق حسنة، أمّا إذا كانت أفعاله وأقواله منبوذةً وممقوتة سيقال عنه أنه صاحب أخلاق سيئة. فالتّعامل بالخُلق الحسن سببٌ لنشر المحبة والمودّة بين النّاس، ودفع للعداوة والبغضاء، والقضاء على الضغينة والكراهيّة.

« خدمة »
عادل أحمد آل عاشور - شبكة أم الحمام - 26/09/2018م
#مقالات إن المحتوى والجوهر لهما أثر عظيم في توصيل معنى الشعائر الحسينية. فليست الخدمة مقتصرة على جانب واحد بالتركيز على الأكل والطبخ فقط في توصيل معنى الشعائر وخدمة الإمام الحسين (ع).إنما خدمة الإمام الحسين (ع) أوسع وأشمل من ذلك بكثير. فهي حركة ونبض يتحرك في كل سكنة داخل النفس وهي مواقف مختلفة نعيشها في كل جوانب الحياة وبشتى أبعادها.

أوقفوا قرار الاعتزال
بدر شبيب الشبيب - شبكة أم الحمام - 25/09/2018م
القرار الأخير الذي اتخذه سماحة الشيخ محمد العبيدان باعتزال منبر الخطابة الحسينية كان مفاجئا للجميع حتى المقربين منه والمحبين له والمتابعين لخطاباته، خصوصا أنه جاء في ذروة موسم عاشوراء الذي هو موسم مواسم المنبر. فما الذي جعل خطيبا في مثل وزنه الحوزوي العلمي الثقيل، وحضوره الاجتماعي الفاعل، وخطابه المنبري المثقف الرصين يتخذ قرارا مصيريا كهذا؟!